هي رواية كل كائن وإنسان على وجه الأرض --- نفس البداية والنهاية -- ولا تختلف فيه من صبي من رجل إلى امرأة إلى فتاة مهما كان الاختلاف والاختلاف- الأحداث- هذا "أحمد عطا المراكبي" عملاق طويل القامة ومسطح الجسم -- يقوم بأعمال تجارية ويتولى المهام ويعود في نهاية المطاف بجفون ثقيلة ويسلم روحه في منتصف الليل- كما أن "حليم عبد العظيم داود" ولد في حضن الرفاهية والمال وهزمه المرض الذي أوصله إلى الموت -- وصديقة و "رشونة" و "معاوية" و "بليغ" --- وغيرهم ممن استعرضوا حياتهم في هذا الكتاب الإبداعي ونجيب محفوظ- يبدأ بصرخة وليد وينتهي بلهبة الموت -- هذه القصص جمعت من الآباء والأقارب والآباء والأطفال الذين يترجمون هذه الفكرة ويجسدونها أمام القارئ الراوي -- وببساطة الفكرة و تكرار احداثها مع شخصها -