ما وراء (الخمسينَ) إلا رُفاتُ فتعالي لكي تحية الحياة زمن المعجزاتِ وَلى، ولكن زمن الحب كله معجزات أنتِ يا مَنْ فتحت أزرار عُمْري فهوَتْ من قميصه، السنوات عائد من كهولتي لكِ حتّى يتلاقى بنا الفتى والفتاة
فافتحي الباب.. ليسَ بالبابِ إلا
عاشقٌ أَعْشَبَتْ بِهِ العتبات
ها أنا مفرد كـ (ركعةِ وِثر)
فلاشفَعيني) لكي تتم الصلاة