هيٓ في قصائده

Name: هيٓ في قصائده
Price: 65 SAR
Availability: InStock

السعر الحالي

65.00ريال سعودي

شراء اﻵن بواسطة تجار نون

أقل سعر 65
أعلى سعر 65
آخر ارتفاع في السعر 0%

منتجات مشابهة

‎في المنزل‎ -	58.00 ريال سعودي	شراء اﻵن
‎اجراءات التحقيق في المخالفات العمالية في ضوء قواعد التأديب في نظام العمل‎	35.00 ريال سعودي	شراء اﻵن
كتاب ساعد طفلك في التحكم في مزاجه لويز بيتي	47.60 ريال سعودي +1%	شراء اﻵن
المرأة في المثل الشعبي في الأردن وفلسطين (كتاب إلكتروني) -	7.99 ريال سعودي +14%	شراء اﻵن
‎في الروضة‎ -	58.00 ريال سعودي	شراء اﻵن
دراسات في الشعر في عصر الأيوبيين (كتاب إلكتروني) -	3.99 ريال سعودي +33%	شراء اﻵن
‎الوجيز في أحكام الشركات في النظام السعودي الجديد‎	70.00 ريال سعودي -12%	شراء اﻵن
الفوز في آسيا إستراتيجيات للمنافسة في الألفية الجديدة paperback arabic	47.30 ريال سعودي	شراء اﻵن

رقم الكتاب المعياري الدولي 13: 9786144698105
وصف الكتاب: هذه ليست قصائد جديدة لشاعر راحل، هذه مجموعة منتقاة من شعرٍ لم يندثر برحيل صاحبه فنزار قباني ترك خلفه الكثير من القصائد قصائد شكلت رادا ومرجعا للعرب أجمعين منها غرفوا كلمات أغان عشقوا وهاموا على وقعها. كلمات تمتعت بميزة السهل الممتنع. فكانت بسيطة بما يكفي لتحمل خفّة الحب وبهجته، وعميقة ما يكفي لتهدهد أوجاعه. كلمات ناجت المعشوقة وناشدت عطفها ونادت برفعتها كصنو ومحور وملجا. كلمات نزار كرّست المرأة كإلهام لا يندثر قصائده كجمال لا ينضب، كقمة لا غنى عنها، وكتجسيد حي للرقة والجمال. في هذه المجموعة باقة من قصائد نزار التي تتناول المرأة قدمت لها المطربة اللبنانية القديرة ماجدة الرومي. وهل أفضل منها خيارًا لتقدم قصائده التي غنت بعضها، والتي قال عنها: «أحببت افکارها وصفاء ذهنها قبل أن أحب صوتها. تشبهني في أعماق كتائر. تشعر بالكلمة وتفهمها على نحو لافت». نزار قباني - ولد «شاعر الحب والمرأة عام 1923 في اسرة دمشقية عريقة درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرجه منها عام 1945 انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قراية عقدين متنقلا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحا على ثقافات مختلفة. بعد نشر ديوانه الأول «قالت لي السمراء» عام 1944، تنوعت مؤلفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كل منها. في كل مرة أشبه بهبوب عاصفة في العالم العربي. لمع عدد من قصائده بأصوات نخبة من المطربين من أم كلتوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر شكل نزار علامة فارقة في كل ما ألف. وبرغم المآسي الشخصية التي ألمت به بقي يحلم ويحب ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. تُوفي في لندن عام 1998، ودفن في مسقط راسه دمشق.