بيادر ترمي بالتهمة على الزواج التقليدي كسببٍ صريحٍ لعدمِ التوفيق، فانتهى بها الأمر في الوقوعِ في الحُبِ، فتكاثرت المآزق حولها أكثر فأكثر.. تكاد تقفُ عند نفس النقطة.. حاولت البحث عن الخلاص من القصص الكارثية التي مرَّتْ بها..
في أثناء ذلك تُقابلُ امرأة كبيرة بالسن فتخبرها بكنزٍ من النصائحِ في الحياةِ الزوجية، وتعتقد بالنهاية سيكونُ العوضُ والتوفيق قد آن أوانه، فتتفاجأ بالعودةِ لنفس النقطة والفشل مرةً أُخرى..
نتيجة غير متوقعة في النهاية، تستيقظُ من كابوس لا أحدَ يعلمُ مصداقيته، لكنّه ربما يكون من علامات تلك الحقيقة.