عندما سأل أحد الطلاب عالمة الآثار ( مارغريت ميد) أحد طلابها عمَّا تعدُّهُ أَوّلَ دليل على التحضّر في التاريخ الإنساني،
توقع الطالب أنَّ الإجابة ستكون: أطباق الطين أو الحجارة المنقوشة، أو حتى صنارة الصيد.
لكن الأستاذة أجابَتْ: إِنْ أَوّلَ علامة على التَّحضُّر في الحضارات القديمة كانت عظمَ فخذٍ كُسِر تَقَ شُفِيَ.
استغرب الطلبة جوابها، وطلبوا إليها أَنْ تُوضّح، فأجابت